[”ملف من الأرشيف“ هي سلسة تقوم ”جدلية“ بنشرها بالعربية والإنجليزية بالتعاون مع جريدة ”السفير“ اللبنانية. الملفات ستكون لشخصيات أيقونية تركت أثراً عميقاً في الحقل السياسي والثقافي في العالم العربي.]
الإسم: غادة
الشهرة: السمان
إسم الأب: احمد
إسم الأم: سلمى رويحة
تاريخ الولادة: 1942
الجنسية: سوريا/لبنان
مكان الولادة: دمشق
الفئة: مؤلفة
المهنة: كاتبة
غادة السمان
• سورية حائزة على الجنسية اللبنانية.
• واحدة من أشهر الأديبات العربيات وأكثرهن جرأة. تركت أثراً ملحوظاً في الأدب العربي الحديث.
• ولدت سنة 1942 في قرية الشامية القريبة من مدينة دمشق.
• والدها: أحمد السمان، كان أستاذاً جامعياً وعميداً لكلية الحقوق، فوزيراً للتربية.
• والدتها: سلمى رويحة من اللاذقية.
• شقيقها: بشر.
• شقيقتها: زلفى.
• درست في الليسيه الفرنسية بدمشق، ثم انتقلت إلى مدرسة التجهيز، ونالت فيها شهادة الثانوية العامة - الفرع العلمي، وكان والدها يرغب في أن تصبح طبيبة. لكنها تمردت على هذه الرغبة والتحقت بكلية الآداب - قسم اللغة الإنكليزية في جامعة دمشق.
• عملت في أثناء دراستها الجامعية في إحدى المكتبات، ومعلمة اللغة الإنكليزية في إحدى ثانويات دمشق.
• عملت محاضرة في جامعة دمشق وصحافية ومعدة برامج في الإذاعة.
• ذهبت إلى بيروت فور تخرجها في جامعة دمشق سنة 1964، والتحقت بالجامعة الأميركية، ونالت الماجستير سنة 1966، وكانت أطروحتها عن "أدب اللامعقول".
• عاشت بين 1966 و1969 متنقلة بين لبنان والدول الأوروبية، واختلفت مع عائلتها لإصرارها على استقلاليتها الفردية والمادية.
• حكمت بالسجن ثلاثة أشهر لأنها، بحسب القانون السوري، غادرت سورية وهي موظفة من غير إذن. وجرى إبلاغها غيابياً بينما كانت في لندن. وفي الأثر طردت من عملها كمراسلة لإحدى المجلات اللبنانية.
• بدأت تنشر القصص سنة 1960، فنشرت قصتها الأولى في جريدة "الأخبار" السورية. ثم راحت تنشر قصصها في الصحف العربية، ولاسيما في مجلة "الأسبوع العربي" اللبنانية، حتى صارت صاحبة الاسم الأشهر في العالم العربي.
• تزوجت سنة 1970 الدكتور بشير الداعوق صاحب "دار الطليعة للطباعة والنشر"، ولهما ولد واحد يدعى حازم.
• عاشت في بيروت في ذروة ازدهارها الثقافي والعمراني، وساهمت بقوة في النشاط الثقافي، وباتت واحدة من أبرز الروائيات العربيات.
• مع اندلاع الحرب الأهلية في لبنان سنة 1975 وتدهور الأوضاع الأمنية في العاصمة غادرت بيروت سنة 1976 إلى باريس، وظلت تتردد على لبنان إلى أن استقرت نهائياً في باريس ابتداء من سنة 1984. وراحت تكتب الصفحة الأخيرة أسبوعياً في مجلة "الحوادث".
• في العام 1993 أحدثت ضجة كبرى في الأوساط الأدبية والسياسية عندما نشرت مجموعة رسائل عاطفية كتبها لها غسان كنفاني في الستينيات من القرن العشرين، حيث جمعتهما علاقة عاطفية لم تكن سراً آنذاك.
• أسست داراً للنشر باسم "منشورات غادة السمان".
• جمعت مقالاتها الصحافية في سلسة أطلقت عليها "الأعمال غير الكاملة" وصدرت في خمسة عشر كتاباً ولديها تسعة كتب في النصوص الشعرية.
• يضم أرشيفها غير المنشور والذي أودعته في أحد المصارف السويسرية مجاميع كثيرة من الرسائل.
• ترجمت أعمالها إلى الإنكليزية والفرنسية والبولونية والإسبانية والروسية والرومانية والإيطالية والألمانية والفارسية واليوغوسلافية وغيرها.
• بعد وفاة زوجها في سنة 2007 وتوقف مجلة "الحوادث" عن الصدور. في سنة 2011، اعتكفت في منزلها في باريس، وتوقفت عن النشر.
مؤلفاتها:
القصص
• رحيل المرافي القديمة (1960)
• عيناك قدري (1962)
• ليل الغرباء (1966)
• زمن الحب الآخر (1978)
• الجسد حقيبة سفر (1979)
• الأعماق المحتلة (1987)
• القمر المربع (1994)
الروايات
• بيروت 1975 (1975)
• كوابيس بيروت (1976)
• لا بحر في بيروت (1962)
• غربة تحت الصفر (1986)
• ليلة المليار (1986)
• تسكع داخل جرح (1988)
• الرواية المستحيلة: فسيفساء دمشقية ( 1997)
• سهرة تنكرية للموتى (2003)
• استجواب متمردة (2011)
مقالات وكتابات أخرى وشعر:
• حب (1973)
• أعلنت عليك الحب - مقالات (1976)
• اعتقال لحظة هاربة - شعر (1978)
• ختم الذاكرة بالشمع الأحمر (1979)
• مواطنة متلبسة بالقراءة (1979)
• السباحة في بحيرة الشيطان (1979)
• الأعمال غير الكاملة (1979)
• كتابات غير ملتزمة (1980)
• صفارة انذار داخل رأسي (1980)
• الرغيف ينبض كالقلب (1980)
• ع.غ. تتفرس (1980)
• القبيلة تستجوب القتيلة (1981)
• أشهد عكس الريح - شعر (1987)
• الترياق - شعر (1991)
• البحر يحاكم سمكة - محاورات (1986)
• الحب من الوريد إلى الوريد - شعر (1980)
• غربة تحت الصفر (1986)
• شهوة الأجنحة - أدب رحلة (1995)
• عاشقة في محبرة - شعر (1995)
• رسائل الحنين إلى الياسمين - شعر (1996)
الكتب التي تحدثت عنها:
• غادة السمان بلا أجنحة، غالي شكري (1977)
• غادة السمان الحب والحرب، إلهام غالي (1980)
• قضايا عربية في أدب غادة السمان ، حنان عودة (1980)
• الفن الروائي عند غادة السمان ، عبد العزيز سبيل (1987)
• تحرر المرأة عبر أعمال غادة وسيمون دي بوفوار ، نجلاء الاختيار (باللغة الفرنسية 1990)
• التمرد والالتزام عند غادة السمان ، باولا دي كابوا ، (باللغة الإيطالية 1991)
• غادة السمان في أعمالها غير الكاملة ، عبد اللطيف الأرناؤوط (1993)
• الجنس في أدب غادة السمان، وفيق غريزي (2011)
مواقفها:
• ”أكتب عن وطن كان سيد الدار فصار أحفاده يتسولون على أبواب الحضارات“.
الشرق الأوسط، 14 تشرين الأول (1995).
• ”الرواية لا تصير مستحيلة إلا بعد كتابتها“. النهار، 25 أيلول (1997).
• ”أنا امرأة بلا أقنعة والحرية هي مفتاح حياتي“. الوطن العربي، 27 شباط (1998).
• ”متأججة حائرة معذبة جارحة مجروحة كي أظل اكتب“.
النهار ، 19 تشرين الأول (1999).
• ”أنا مدام بوفاري أكتب ما يحلو لي حين يحلو لي وأتلذذ بمتعة اقتراف أخطائي“.
ملحق النهار، 20 تشرين الثاني (1999).
• ”أريد تحرير المراة لا قهر الرجل“. الشراع، 13 آذار (2000).
• ”الحب مذهل دائماً وأجمل ما في الرجل نزواته لأنها تؤكد أنه ما زال حياً“. السياسة، 9 كانون الأول (2001).
• ”والدي حمى أجنحتي وبنيت مستقبلي بحجارة الماضي“. الأنوار، 3 آذار (2002).
• ”كل رواية عندي مغامرة مستقلة لأنني كاتبة هاوية وتجريبية لا محترفة "تفرغ" الروايات في ماكينة "تفقيس" البضاعة“. المستقبل، 18 شباط (2003).
• ”وطني ليس الذي تحط فيه طائرتي بل الغيمة التي يسكنها قلبي“. القبس، 19 تموز (2005).
• ”لماذا حين نتعلم كيف نكتب يصير علينا ان نتعلم كيف نموت“. مجلة لها، 25 حزيران (2008).
• ”الأدب ليس ثرثرة بل كلمة مكتوبة قد تبقى أو قد تضيع على "رمل الطريق".
الشراع، 5 كانون الأول (2011).